سؤال متعلق بأصل الدين
هل معرفة أن التوحيد هو أعظم حسنة وأن الشرك هو أعظم ذنب من أصل الدين ،أم مرتبط بالحجة؟فلو كان شخص حديث عهد بإسلام وسمع بالصلاة فقال مثلا أن الصلاة كالتوحيد وأن ذنب ترك الصلاة أعظم أو مساوٍ للشرك فهل يكون كافرا أم يعذر بالجهل؟وماذا قصد شيخ الإسلام محمد بقوله عند ذكره للمخالفين في أصل الدين : "ومنهم: وهو أشد اﻷنواع خطرًا،من عمل بالتوحيد لكن لم يعرف قدره، ولم يبغض من تركه،ولم يكفرهم." فما المقصود بقوله رحمه الله "لم يعرف قدره؟وجزاكم الله خيرا
__________________
|