#1
|
|||
|
|||
ما حكم أب عنده بنت على الشرك ولا ترغب فى الاسلام
السلام عليكم
ما حكم أب عنده بنت على الشرك ولا ترغب فى الاسلام هل يجوز له أن يزوجها من مشرك وهل ولايته لها فى العقد تدخل فى الولاية المكفرة أم لا وما هو الواجب عليه فعله
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
الجواب بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين إن فقد الأمل في إسلامها بعد أن بذل جهده في دعوتها للإسلام يجوز له أن لا يمانع بزواجها بشرط أن لا يكون وليها في عقد الزواج . كتبه : ضياء الدين القدسي
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
وهل ولايته لها فى العقد تدخل فى الولاية المكفرة أم لا
__________________
|
#4
|
|||
|
|||
الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين المسلم لا يكون وليا للكافرة، ولا يتولى عقد نكاحها. ومن أجاز ذلك بعد قيام الحجة يكفر . والمرأة الكافرة يزوجها وليها من أهل دينها . قال تعالى : " وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ " ( الأنفال :73)
__________________
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
حكم |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
من قال أن من فعل الشرك أكبر ليس مشركاً | أحمد | قسم فتاوى العقيدة | 1 | 08-01-2011 02:48 PM |
لا عذر بالجهل في الشرك الأكبر | أنصار التوحيد | الكتب | 0 | 02-19-2011 05:44 PM |