الجواب
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين
المسلم لا يكون وليا للكافرة، ولا يتولى عقد نكاحها. ومن أجاز ذلك بعد قيام الحجة يكفر .
والمرأة الكافرة يزوجها وليها من أهل دينها .
قال تعالى : " وَالَّذِينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ إِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْأَرْضِ وَفَسَادٌ كَبِيرٌ " ( الأنفال :73)
__________________
|