حكم زواج المسلمة برجل كان يعمل في جيش الطاغوت سابقاً .
السلام عليكم ورحمة الله
نعلم يقيناً أن أغلب الناس ينتسبون إلى الإسلام ولايعرفون التوحيد فهم يقولون ( لا إله إلا الله ) قول باللسان ولا يدركون معناها ويفعلون بعض الشرائع كالصلاة والصيام وهذا لا يشفع لهم وأريد منكم تعليق على ذلك .
أما السؤال فهو : عن حكم المرأه المسلمه إذا تقدم لها رجل كان في السابق يعمل في جيش الطاغوت ولكنهم فصلوه بسبب مرضه ولا ندري هل تاب من موالاة الطاغوت ام لا .
وهل تكفي التوبه الظاهره اما يجب التأكد من سلامة معتقده في التوحيد في لا إله الا الله .
هل إذا كانت المرأه مغصوبه بالإكراه على الزواج به ...تكون كافره ؟ وهل إذا تمكن من جماعها يكون ذلك زنـا ؟ وهل إن انجبت منه يكون حكم ابنائها " ابناء زنا " ؟
جزاكم الله خيراً و وفقكم .
__________________
|